جدري القرود لا شك أن لدي بعض الدول مختبرات أسلحة بيولوجية لصناعة فيروسات خبيثة قاتلة
و معظم دول المصنعة لهذه الأسلحة البيولوجية تتخذ من دول أخرى مقراً و لعمليات البحث و أشهر هذه الدول هي الدول الإفريقية ، أولاً لا رقيب و لا حسيب و لتوفر الحيوانات التي يمكن التجربة عليها و أهمها القردة لأن التركيب الجينة لقردة قريب جداً من التركيب الجينة للإنسان و يمكن من بعدها تجريبها على الإنسان و إيضاً لا حسيب و لا رقيب
و فيما يظهر لي و من المعطيات الأولية لفيروس جدري القردة هو هذا النوع من الذي التحدث عنه ، لأن فيروسات مثل (الطاعون و الجدري و الجمرة الخبيثة) هي أشهر الفيروسات لمثل هذه التجارب
أعتقد أن لفيروس جدري القردة هو فيروس لم يكتمل التكوين و التطوير و لكنه فلت أو تسرب الى الى العلن عن طريق القردة و منه الى الإنسان بما أن شعوب أفريقيا تأكل لحم القردة بل و تمارس الجنس معه
الأدهش من هذا كله أن في مهرجان للمثلية الجنسية 5-15 مايو كان في جزر الكناري و حضره أكثر من 100 ألف شخص ، و كل الإصابات حالياً هي من هذه الفئة التي حضرت هذا المهرجان الاأخلاقي و المشين بحق البشرية ، هذا الحفل للمعلومات فقط حضره أكثر من 3000 (((عربي))) أغلابهم من المملكة السعودية و فيروس القردة الحالي سبب انتقاله الأساسي هو الاتصال الجنسي و من المؤكد أن هذا الفيروس سوف يعدل من جيناته ليصبح أنتقاله مثل الرشح .